THE FACT ABOUT المراهقة في العصر الحديث THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About المراهقة في العصر الحديث That No One Is Suggesting

The Fact About المراهقة في العصر الحديث That No One Is Suggesting

Blog Article



خطبة عن خطورة اتباع الهوى ،وحديث ( سَيَخْرُجُ مِنْ أُمَّتِى أَقْوَامٌ تَجَارَى بِهِمْ الأَهْوَاءُ كَمَا يَتَجَارَى الْكَلْبُ لِصَاحِبِهِ)

To search Academia.edu and the broader Net quicker and more securely, be sure to have a number of seconds to update your browser.

طول زمن التعليم وأثره في تحصيل الملكة العلمية: ... د. أشرف بن عبدالقادر المرادي و د. محمد ...

ولذا فهي مشاعر سامية إذا أحسن توظيفها في هذا الاتجاه، لذا يجب أن يعظم الإنسان منها ويوجهها الاتجاه الصحيح لسمو الغاية التي وضعها الله في الإنسان من أجلها، لذا فنحن عندما نقول: إن هذه العواطف والمشاعر لها طريقها الشرعي من خلال الزواج، فنحن نحدد الجهة الصحيحة لتفريغها وتوجيهها.

استخدم عبارات تعبّر عن الاحترام والتقدير مثل: "أود منك أن تفعل ..."، "سأكون ممتناً لك إذا قمت بـ..." " وامدح الطفل المراهق حين يقوم بتنفيذ الطلب.

الحياة والمجتمع  ، التعامل مع المراهقين / تربية المراهقين

توقُع الأسوأ: إنّ الأهل غالباً ما يتوقعون الأسوأ من أبنائهم، كتعاطي المُخدرات وشُرب الكحول والخروج مع الفئة الخاطئة من الناس، وذلِك يؤدّي بالفعل لحدوث ما توقعوه، فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة ويك فورست أن المراهقين الذين سجلوا مستويات عالية من السلوكيات المحفوفة بالمخاطر كان آباؤهم قد توقعوا انخراطهم بهذهِ السلوكيات من قبل.

خطبة حول حديث (حَوْلَهَا نُدَنْدِنُ) (مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قَالَتِ الْجَنَّةُ اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ )

شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد

كما اعتبر الإسلام أن أحد أهم المعالم التي تهدى إلى الانضباط في مرحلة المراهقة:" التعاون والتراحم والتكافل؛ لأنه يجعل الفرد في خدمة المجتمع، ويجعل المجتمع في خدمة الفرد، و الدليل على ذلك ما رواه أحمد في مسنده عن النعمان بن بشير _رضي الله عنه_ عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أنه قال:" مثل المؤمن كمثل الجسد إذا اشتكى الرجل رأسه تداعى له سائر جسده".

كارثة في التربية غفل عنها أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي

وتضيف أن نون المراهقين في هذه المرحلة، يمرون بمرحلة حرجة للغاية من حياتهم، فهم بحاجة إلى آبائهم ومعلميهم لرعايتهم والاهتمام بهم ومنحهم الشعور بالانتماء، لكنهم لن يطلبوا ذلك أبدًا.

والعناية بالشباب ليست في عصر دون عصر، ولا في مكان دون آخر، بل هي في كل مكان، وفي كل زمان، ولا عجب في ذلك فقد جاء الإسلام بالخير والسعادة لكل البشرية، فمن وفقه الله لهذا الدين سعد في دنياه وأخراه، ومن ضل عن هذا الدين فهو على خطر عظيم.

وإلى مقالة أخرى - إن شاء الله - مع الأساليب الخاطئة والإيجابية للتعامل مع المراهق.

Report this page